في أحد أحياء مدينة طنطا الهادئة في محافظة الغربية، تروي «أم محمد» حكاية لا يمكن للعقل أن يتقبلها، ولا للقلب أن يتحمل تفاصيلها. ابنها ذو السنوات الـ16 ربيعًا، والذي يعاني من تأخر ذهني بسبب نقص الأكسجين لحظة الولادة، خرج للعب كعادته في الحارة، ليعود بعد دقائق «جثة تتحرك» على حد تعبير والدته. ليس…
أم «صغير طنطا» المعتدى عليه: «ابني من ذوي الهمم وبناشد الرئيس السيسي ياخدله حقه»
- Comments
- Facebook Comments
- Disqus Comments