(CNN)– تشتبه السلطات الفرنسية بتدخل أجنبي – وربما روسي – في سلسلة أعمال تهدف إلى تأجيج التوترات الداخلية في البلاد، مثل إلقاء رؤوس خنازير مقطوعة خارج مساجد، وطبع أياد ملطخة بالدماء على نصب تذكاري للهولوكوست، ونجمة داوود تُرسم في أحياء العاصمة، باريس.
ووفقًا لقائد شرطة باريس، لوران نونيز، الأربعاء، فإن رؤوس الخنازير، التي عُثر عليها خارج 9 مساجد في باريس ومحيطها، هي أحدث واقعة تُثير هذه الشكوك، حيث يُجري مكتب المدعي العام في باريس تحقيقًا في جريمة الكراهية المزعومة، ويُشتبه…