عندما اختارت مريم الصالح الحبل كأداة، لم تكن تسعى لمجرّد ممارسة الرياضة، بل كانت تبحث عن تغيير حقيقي في حياتها.
بعزيمتها القوية، أصبحت أول مدربة كويتية لرياضة القفز بالحبال، وتمكّنت من تحويل التحديات إلى إنجازات، أبرزها دخولها موسوعة “غينيس” العالمية.
اليوم، تُلهم الصالح الكثيرين بقفزاتها، التي لا تقف عند حدود الرياضة، بل تمتد نحو تعزيز الطاقة، وتحسين الصحة النفسية، وبناء نمط حياة متوازن يمكن ممارسته في أي مكان وزمان.